يتكون البحث العلمي أو الرسالة العلمية من عدة أقسام هي:
صفحة العنوان
Contents
يتكون البحث العلمي أو الرسالة العلمية من عدة أقسام هي:صفحة العنوانوهي الصفحة الأولى من البحث، وتشمل علي اسم الجامعة والكلية ، والقسم وعنوان البحث واسم الباحث، واسم الأستاذ المشرف، والتاري الذي قدمت فيه الرسالة.الإهداءليس ضروريا في البحث ويأتي في حالة وروده في صفحة مستقلة بعد صفحة العنوان وقبل المقدمة، ويشترط أن يكون مقتضبا، وهو يوجه عادة إلى هيئات وأشخاص، قدموا مساعدات ذات قيمة في البحث.مقدمة البحثتكتب في أول البحث، وترقم صفحاتها بالحروف الأبجدية وتحتوي علي العناصر التالية:أ- تحديد الموضوع تحديدا زمنيا بشكل موضوعي ومنطقي، وشرح أهميته وأسباب اختياره وذكر الأبحاث والدراسات السابقة ذات الصلة به ونقدها بشكل موجز جدا.ب- تحديد المنهج الذي استدمه الباحث في مشكلة الدراسة.ج- تحديد المعاني والمصطلحات التي وردت في البحث وتعريفها اجرائيا.مخطط البحثأي التقسيمات الرئيسية لموضوعات البحث وتقسم إلي أبواب وفصول، ويظهر فيها الباحث الترابط بين أجزاء البحث، وعلاقة كل فصل بما قبله وبما يليه .هيكل البحث العلميليس هناك هيكلية محددة، فلكل بحث هيكلية مناسبة؛ فنجد بحثا لا يحتوي إلا علي فصول، وبحثا آخر يحتوي علي أبواب مقسمة إلي فصول، وثالث مقسم إلى أبواب وفصول، ويتشعب هيكل البحث العلمي من أقسام إلي أبواب إلى فصول إلى فقرات إلي نقاط. عدد صفحات الرسالة العلميةعدد الصفحات غير محدد في البحث أو الرسالة العلمية؛ فقيمة البحث لا تتوقف على حجمه بل يصبح الحجم سلبية في بعض الأحيان وذلك يتوقف علي نوع البحث ومنهجيته وموضوعيته والأمور الجديدة التي كشفها.الخاتمةلا بد أن يكون لكل بحث خاتمة تتضمن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث والقضايا التي اكتشفها وهي الجزء النهائي في الرسالة التي تترك الانطباع الأخير لذا فهي تحتاج اهتمام كبير في صياغة وترتيب الأفكار واختيار الجمل والعبارات .وتثبت بشكل نقاط محددة وتبدأ بالأهم إلى الأقل أهمية، ويكون عدد صفحات الخاتمة غير محدد؛ فلابد أن يتلائم مع عدد صفحات البحث، وبشكل عام يفضل أن لا تزيد صفحات المقدمة عن خمسة عشر صفحة.الفهارسيشترط في البحوث العلمية الجيدة أن تلحق بعدد من الفهارس المناسبة؛ فتعتبر مفاتيح النص وتساعد القاريء بالعودة إلى ما يريده في متن الرسالة في أسرع وقت وبأقل جهد.أنواع الفهارسللفهارس أنواع مختلفة، فلكل بحث فهرس يناسبه وهي:فهرس المصادر والمراجع وترتب في واحدة من الطرق التالية:الترتيب التاريخي وترتب حسب الأقدمية في النشر أو التأليف، أو من حيث تاريخ وفيات أصحابها، وهي طريقة غير شائعة في البحوث العلمية.الترتيب حسب الحروف الهجائية الأولي لاسم المصادر والمراجع.التريب حسب الحروف الهجائية الأولى لأسماء شهرة المؤلفين.الفهارس الفنية الأخري ومنها:1-فهرس الأعلاموهو يضم كل الأعلام الواردة في البحث العلمي سواء كانت لأسماء أشخاص أو أماكن أو غيرها.2- فهرس الآيات القرآنية3- فهرس الأحاديث النبويةفهرس الأبيات الشعريةفهرس الأقوالفهرس المذاهب والجماعات والشعوبفهرس البلدانفهرس المفاهيم والمصلطحات وأخيرا فهرس المحتويات (الفهرس العام):ولا يمكن إغفال هذا الفهرس في أي رسالة أو بحث علمي، وهو يوضع في نهاية الرسالة ، ويذكر فيه عناوين الفصول ويشمل على أبواب وفصول وفقرات مع ذكر صفحاتها.
وهي الصفحة الأولى من البحث، وتشمل علي اسم الجامعة والكلية ، والقسم وعنوان البحث واسم الباحث، واسم الأستاذ المشرف، والتاري الذي قدمت فيه الرسالة.
الإهداء
ليس ضروريا في البحث ويأتي في حالة وروده في صفحة مستقلة بعد صفحة العنوان وقبل المقدمة، ويشترط أن يكون مقتضبا، وهو يوجه عادة إلى هيئات وأشخاص، قدموا مساعدات ذات قيمة في البحث.
مقدمة البحث
تكتب في أول البحث، وترقم صفحاتها بالحروف الأبجدية وتحتوي علي العناصر التالية:
أ- تحديد الموضوع تحديدا زمنيا بشكل موضوعي ومنطقي، وشرح أهميته وأسباب اختياره وذكر الأبحاث والدراسات السابقة ذات الصلة به ونقدها بشكل موجز جدا.
ب- تحديد المنهج الذي استدمه الباحث في مشكلة الدراسة.
ج- تحديد المعاني والمصطلحات التي وردت في البحث وتعريفها اجرائيا.
مخطط البحث
أي التقسيمات الرئيسية لموضوعات البحث وتقسم إلي أبواب وفصول، ويظهر فيها الباحث الترابط بين أجزاء البحث، وعلاقة كل فصل بما قبله وبما يليه .
هيكل البحث العلمي
ليس هناك هيكلية محددة، فلكل بحث هيكلية مناسبة؛ فنجد بحثا لا يحتوي إلا علي فصول، وبحثا آخر يحتوي علي أبواب مقسمة إلي فصول، وثالث مقسم إلى أبواب وفصول، ويتشعب هيكل البحث العلمي من أقسام إلي أبواب إلى فصول إلى فقرات إلي نقاط.
عدد صفحات الرسالة العلمية
عدد الصفحات غير محدد في البحث أو الرسالة العلمية؛ فقيمة البحث لا تتوقف على حجمه بل يصبح الحجم سلبية في بعض الأحيان وذلك يتوقف علي نوع البحث ومنهجيته وموضوعيته والأمور الجديدة التي كشفها.
الخاتمة
لا بد أن يكون لكل بحث خاتمة تتضمن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث والقضايا التي اكتشفها وهي الجزء النهائي في الرسالة التي تترك الانطباع الأخير لذا فهي تحتاج اهتمام كبير في صياغة وترتيب الأفكار واختيار الجمل والعبارات .
وتثبت بشكل نقاط محددة وتبدأ بالأهم إلى الأقل أهمية، ويكون عدد صفحات الخاتمة غير محدد؛ فلابد أن يتلائم مع عدد صفحات البحث، وبشكل عام يفضل أن لا تزيد صفحات المقدمة عن خمسة عشر صفحة.
الفهارس
يشترط في البحوث العلمية الجيدة أن تلحق بعدد من الفهارس المناسبة؛ فتعتبر مفاتيح النص وتساعد القاريء بالعودة إلى ما يريده في متن الرسالة في أسرع وقت وبأقل جهد.
أنواع الفهارس
للفهارس أنواع مختلفة، فلكل بحث فهرس يناسبه وهي:
فهرس المصادر والمراجع وترتب في واحدة من الطرق التالية:
-
الترتيب التاريخي وترتب حسب الأقدمية في النشر أو التأليف، أو من حيث تاريخ وفيات أصحابها، وهي طريقة غير شائعة في البحوث العلمية.
-
الترتيب حسب الحروف الهجائية الأولي لاسم المصادر والمراجع.
-
التريب حسب الحروف الهجائية الأولى لأسماء شهرة المؤلفين.
الفهارس الفنية الأخري ومنها:
1-فهرس الأعلام
وهو يضم كل الأعلام الواردة في البحث العلمي سواء كانت لأسماء أشخاص أو أماكن أو غيرها.
2- فهرس الآيات القرآنية
3- فهرس الأحاديث النبوية
-
فهرس الأبيات الشعرية
-
فهرس الأقوال
-
فهرس المذاهب والجماعات والشعوب
-
فهرس البلدان
-
فهرس المفاهيم والمصلطحات