الأسئلة المتعلقة بالدراسات السابقة

كما أن البعض يكتب التخصص العلمي الدقيق الذي تنتمي إليه الدراسة.

وقد تزيد هذه العناصر أو تنقص حسب رؤية الباحث

بتعقد لا تكون منهج مستقل

قسمي علم اجتماع ولقيت كم دراسة بتخصص الإعلام والاتصال لها علاقة بالموضوع الذي ادرسه

بعض الدراسات الاجتماعية قد تستفيد من نظريات اللغة أو العلوم السياسية أو الفلسفة

كما أنها قد تستفيد من تطبيقات مناهج البحث في دراسات موازية من تخصصات أخرى،

الدراسات السابقة

لتلخيص الدراسة وعرضها في فصل الدراسات السابقة؟

وفي الغلاف الخاص بدار المنظومة مدون ٢٠١٧

أيهما أعتمد

لأنها قد تكون نُشرت بعد عام في المنظومة

لقد أنهيت بحثي ووقفت عند الدراسات السابقة كيف تكون صياغتها؟

البعض يرى أن ترتب من الأقدم للأحدث حيث أن العلم تراكمي البناء. والبعض يرى أن ترتب من الأحدث للأقدم حيث نبدئ من آخر ما توصل اليه الباحثون ثم التعليق عليها بذكر أوجه الشبه والاختلاف والاستفادة منها.

.

والأولى أن تبحثين بنفسك عن هذه المراجع وتقرينها خاصة إذا كانت محكمة ومنشورة وتدرجينها كمرجع بدون ذكر الرسالة لأن هذا أقوى لك كمصدر من رسالة ماجستير

أم أنها لا تنفع لأنها أجريت على مجتمع معين (الصينين فقط)

يجب أيضا الأخذ في الاعتبار سنة اجراء الدراسة، كلما كانت جديدة كلما كانت أفضل

إذا كانت الدراسة في كلية الاقتصاد

أكيد يجب أن تذكر الدراسات المتعلقة بالمتغيرات.

أما إذا كانت تربوية لا تذكر في الدراسات السابقة

لأنها عبارة عن الجنس والعمر وسنوات الخبرة الخ….

خلال التطبيق للبحث!

او يتم هنا الاكتفاء بذكر الملخص من هذه

الدراسة والفوائد والمساوئ وغيرها بدون

ذكر الخوارزميات والمعادلات!

١. اسم المؤلف وسنة النشر.

٢. موضوع البحث ومجاله.

٣. هدف البحث.

٤. مجتمع البحث.

٥. حجم عينة الدراسة.

٦. حدود البحث الجغرافية والزمانية.

٧. نتائج الدراسة.

كيف ممكن الاستفادة من هكذا نوع من البحوث في الإطار النظري لبحثي؟

المقال هذا إن شاء الله يقيدك:

https://pog.io/b75

ولم أجد دراسات تناسب موضوعي

1-موقع يجمع العديد من المقالات والرسائل العلمية، وخاصية التحميل فيه متاحة بنسبة كبيرة، ويحتوي على رسائل علمية، ومقالات، وكتب يمكن تحميلها بسهولة.

http://k-tb.com/manuscrits

2-‏”الكشاف”

موقع ضخم جداً، لحصر وتسجيل الرسائل الجامعية التي تمت مناقشتها في معظم العلوم والتخصصات الأكاديمية، ويعد المرجع الأول والأساسي لطلاب الدراسات العليا، حيث يصل عدد الرسائل إلى: 130.000 من مختلف الجامعات العربية.

“اكتب أهم كلمة في بحثك على خانة البحث” http://thesis.mandumah.com

يكون في الجزء المتعلق بالتعليق على الدراسات السابقة الذي يأتي بعد عرض الدراسات السابقة

ومراجعة قاعدة البيانات لأوعية المعلومات الخاصة بموضوعك إذا وجدت

ومن أيسر الطرق مراجعة قاعدة معلومات مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومكتبة الملك فهد

ومن الطرق مراجعة الفهارس التي جَمعت الطراريح المسجلة في جامعة معينة أو جامعات بلد معين

وكذا سؤال الأقسام العلمية المتخصصة في موضوع الأطروحة، مع التواصل مع الباحثين المهتمين بالدراسات العليا، وكل هذه الأمور يكمل بعضها بعض

بحثت في جوجل ولم أجد معلومات كافية عنه.

وهو المنهج الفكري الذي يحدده الباحث كمنطلق عام أو كمظلة يندرج تحتها البحث paradigm، ومن هنا يستطيع الباحث أن يحدد المنهجية والأدوات المستخدمة للبحث، ومن الأمثلة على ذلك: Experimental studies

في الدراسات العلمية Science

وأيضًا Quasi-experiment في الدراسات الاجتماعية والإنسانية.

[email protected]

Creswell

Research Design: Qualitative, Quantitative, and Mixed Methods

أن تكون هذه الدراسة موجودة في فصل الدراسات السابقة؟ وما الحل إن كانت الدراسة قديمة ولكن تثري الأدب النظري؟

هل الدراسات السابقة لها علاقة مباشرة بعنوان بحثي؟ إن كان نعم، وعددها كبير أذكرها، ولا يضر إن لم آتِ بالدراسات التي ليس لها علاقة مباشرة ببحثي.

وإن كان لا يوجد من الدراسات ماله علاقة مباشرة ببحثي أو كانت قليلة أذكرها وأبين هذه العلاقة غير المباشرة.

وإن استخدمت دراسة سابقة مما له علاقة مباشرة ببحثي ولم أذكرها في الدراسات السابقة، أو دراسة لها علاقة غير مباشرة ببحثي وقد التزمت بذكر غيرها ولم أذكرها، فلا شك أنها نقطة تسبب لك حرجًا عند المناقشة وتتطلب الدفاع عن نفسك حينها لأنك تركت دراسة من الدراسات المتعلقة ببحثك، حتى ولو كانت قديمة تذكرها وتستخدمها في الجانب النظري، وتبين العلاقة في نتائجها مع نتائجك في جانب فصل الاستنتاجات، والخاتمة وهو ما يسمى بالربط بين نتائج البحث والدراسات، وقد تستشهد منها بمعلومة كأي مصدر أو مرجع، وقد تستعين بها في مناقشة فكرة أو بناء استبانة.

والكلام في هذا يطول.

في عرض الدراسات السابقة هل يلزم ذكر جميع أهداف الدراسة وجميع أدواتها ونتائجها أم يُكتفى بذكر ما له علاقة بالمتغيرات والبحث؟

وهل يمكن الاستعانة بدراسة سابقة على الرغم من عدم توفرها كاملة فالموجود فقط الملخص؟ والقيام بتوثيقها بالطريقة المعروفة لتوثيق رسائل الماجستير غير المنشورة؟

قد يكتفي الباحث بذكر الأبحاث التي استخدمت الانحدار الخطي في تقدير التكلفة في المشاريع الإنشائية بشكل عام

وقد يتطرق للانحدار الخطي.

هنا أصبح الموضوع مرتبطًا بالباحث نفسه.

يوجد طريقة جيدة للحصول على المراجع، خذ الدراسة التي حصلت عليها وافتح مراجعها تجد دراسات مرتبطة وموثقة، ادخل الرقمية وسجل الموضوع في المحرك العام فتحصل عليها.

هل يمكن الاستعانة بالبحوث النظرية التي لا يوجد فيها عينة أو أدوات، كدراسات سابقة لبحث ماجستير أم لا؟

للمرة الأولى سأكتب مقترح بحثي وأحتاج إلى مساعدة، إن كان عندي بحث أريد أخذ دراسة منه كي أكتبه بالإطار النظري، هل اكتب اسم الباحث الأصلي فقط؟ أم أكتب اسم الباحث الذي قرأت من بحثه هذه الدراسة؟ ما هي الطريقة الصحيحة؟

مثلًا: وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر على الشباب تأثيرًا سلبيًا.

هل أستطيع الاستدلال بها في دراستي واستخدامها في أهمية البحث؟

أم لا تنفع لأنها أجريت على مجتمع معين (الصينيون فقط)

المُستخدم في التحليل المالي وسوف أطبقُه على شركة “دراسة حالة يعني”، لكن موضوع بحثي استخدام النموذج المذكور أعلاه، لم أجد سوى بحث عنه، فكيف أكتب المراجعة الأدبية الـ literature review ولا يوجد موضوع نفس موضوعي؟

هل نستطيع نقد البحث؟

ولكنه شرح الإيجابيات والسلبيات

ومدى تحقيق أهداف البحث وأشياء أخرى، نستطيع نقد البحث.

إذا قرأت نقد أبحاث ستتضح لك الصورة

– في المنهج

-في العينة

-في الأداة

-في المجتمع

-تقومين باستعراض الدراسات المحلية والأجنبية

– تختمين بمواطن تميز دراستكِ عن الدراسات السابقة

وإذا كان القصد الحصول على تعقيب من متخصص في المجال فهذا يعود إلى طبيعة التعامل والاتفاق بينك وبينه.

هل ابحث عن مرادفات للمتغير؟

وبالنسبة للدراسات الأجنبية، أين يمكنني إيجادها؟

بالنسبة للدراسات السابقة يمكنك الاطلاع على متغير مرادف أو يصفه مثلاً وعليك أن تحاولي أن تربطي بينه وبين متغيرك الأساسي بذكر دراسات ثانية.

عموماً ليس هناك بحث جديد إلا وله جذور وبُحوث من قبل.

أوجه الاتفاق

أوجه الاختلاف

فيما بينها وين ما سيكون في بحثك.

اسم الباحث وعنوان البحث وأهدافه ومنهجه وأدواته وعينته وأبرز النتائج المتعلقة بموضوع بحثك

وكذلك تاريخ البحث متى كان

وغالباً لكل تخصص أو كلية أو جامعة اشتراطات معينة في التبويب والعرض، يستحسن أن ترى إن كان هناك دليلاً لكتابة الرسائل العلمية أصدرته كليتك أو جامعتك

ويستند الإطار النظري في دراسة ما على نظرية أو نظريات موجودة (على سبيل المثال، نظرية الدافع). الإطار النظري يشير إلى النظريات، والأطر، والنماذج التي كانت تستعرض خلال قراءة الدراسات السابقة. وعادة ما يقوم الباحث بوضع إطار مفاهيمي يستند إلى بعض الأطر النظرية التي استعرضها. عادة، من دون الإطار النظري لدعم الإطار المفاهيمي الخاص بك، قد تتعرض لتساؤلات عدّة خلال تقديم البحث. يعتمد الإطار النظري إذن على تقديم النظريات المتاحة من خلال مراجعة الأدبيّات المتوفّرة ويمكّن الباحث من بناء قاعدة نظريّة للعمل المقترح.

يجب أن تغطي “مراجعة الدراسات السابقة” جميع المؤلفات العلمية في مجال يعرفه المؤلف، وكثيرا ما يتحقق ذلك بالرجوع إلى الاستعراضات السابقة، هذا لا يعني بالضرورة مراجعة جميع الدراسات الماضية، ولكن ينبغي أن تشمل جميع الدراسات التي تم نشرها منذ آخر استعراض شامل. قد يختلف مقدار ونوعية التحليل في المراجعة من القليل (أي مراجعة وصفية في الغالب) إلى الكثير (أي مراجعة تحليلية)، ولا يتضمن الإطار النظري إلا الإشارة إلى تلك المصنفات الضرورية للتحليل (على الرغم من أن أعمال الحذف الذاتية التي قد تتعارض مع التحليل غير مقبولة في العمل العلمي)، وينبغي أن يكون التحليل دقيقا.

أم يجب أن أكتب تعليقا بعد كل محور؟

ثم التعليق بشكل كامل بعد كلا المحورين

ثم من أصالته أو تقليديته.

ثم منهجية في البحث هل استكمل جميع العناوين الفرعية المعروفة، وأسلوبه في عرض المادة المنطقي ثم التسلسل من السهل إلى الصعب، ومن العام إلى الخاص وعرض المتغيرات بترتيب، نظام الفقرات…

ثم آلية التوثيق والهفوات التي وقع فيها.

ثم النظر في الأدب التربوي والدراسات السابقة، هل جاء مناسبا لمتغيرات الدراسة …

ثم النظر في أدوات الدراسة وإجراءاتها.

ثم الجانب الإحصائي والعمليات المستخدمة.

ثم في تفسير النتائج، هل كان مقنعا وهل أسنده إلى دراسات تعضده.

ثم في التوصيات هل انبثقت من النتائج التي توصل إليها أم كانت عامة.

ثم النظر في المراجع المعتمدة إن كانت قديمة أو حديثة عربية أو أجنبية.

ثم ننظر في الملاحق هل كانت منسقة منظمة مستوفيه لما ذكره.

ولا ننسى اللغة والأخطاء اللغوية والنحوية والإملائية والطباعية والتنظيمية.

يعني ترتيبها أين يكون؟

لأنني أرى أنَّ البحوث تختلف في ترتيبها.

ولكن عادي تختلف العينة

هكذا رأيت أهل التخصصات الشرعية يفعلون.

الاشتراطات الواجب توفرها في الدراسات السابقة والتعليق عليها وفي الإطار النظري

وذلك في الرسائل العلمية وخاصة الدكتوراه

راجعي دليل كتابة الرسائل في الكلية، ورسائل الدكتوراه في قسمك لاسيما الحديثة منها.

وكذلك نظم التعليم في العالم

ومن أين يمكنني الحصول على الدراسات؟

المكتبة الرقمية

والباحث العلمي (قوقل سكولار)

وممكن كذلك استعمال قاعدة شمعة

ومكتبة نور الرقمية

وهل أستطيع استخدامها؟ أم ربما هو خطأ مطبعي

الدراسات السابقة؟

-هل من خلال ترتيبها من الأحدث إلى الأقدم؟

-أم الترتيب من الأقدم إلى الأحدث؟

-أم على أساس مكان الدراسة؟

مثلاً لو كان لدي أكثر من دراسة في استراليا أرتبهم من الأعلى إلى الأسفل؟

1: دراسة مفردة مستقلة لنفس الموضوع وتكتب فيه الدراسات السابقة.

2: دراسة ضمنية وهي التي تعرضت للبحث أو الموضوع ضمنًا وليس استقلالا

وأما الترتيب فيتعين ترتيبها من الأحدث للأقدم.

مثلاً هدفت الدراسة إلى كذا وكذا وتوصلت الدراسة إلى كذا وكذا وأشارت النتائج إلى كذا وكذا.

أحتاج أن أطّلع على المنهجية المطبقة فيه لأن لديّ واجب عبارة عن تصميم خطة لبحث كيفي.

وابحثي أيضًا في دراسات الدكتور السدحان.